آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

مشاكل المراهقة

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

"أنا فتاة في"19"من عمري ، حصلت هذه السنة على شهادة البكالوريا التجارية، كنت فتاة طموحة جدًا خيالي واسع أفكاري غريبةأحب الخير لجميع من أعرفهم وأهتم بأدق التفاصيل حتى أساعدهم، أحمل قلبًا طيب جدًا، مشكلتي أنني تعرّضت لصدمات كثيرة صدمة وراء صدمة فقدت كل أصدقائي ، وكل من يحبني، فقدت كل معاني الحياة أكبر الطعنات كانت من أغلى الأشخاص ، وأنا في هذا العمر، الآن بلا صديقة بلا محبين لي بلا شيء، إنسانة تعيسة ، وحيدة ،احترق من الداخل لا أستطيع نسيان تلك الصدمات على الرغم من تشجيعي للجميع وحل مشاكلهم لا أحد تذكرني بشيئ أنا باختصار طيبتي طاغية على شخصيتي، أطمح إلى جانب دراستي أن أحترف مهنة معينة، لكن بسبب الإستهزاء بهذا الطموح من قبل من حولي كرهت كل مايتعلق بطموحي واكتفيت بالإهتمام بدراستي شخصيتي ضعيفة أحتاج كلمة صغيرة محفزة من قبل شخص تشعرني بالحماس وأبدأ بالعمل، لكن كل من حولي يشعرني بأنني "لاشيء"، أشعر أن الطيبة غباء وليست صفاء لا أستطيع اتخاذ قرار ،لا أستطيع أن أطمح بشيء باختصار لايوجد ثقة بالنفس لا أعلم من أين أبدأ، كيف أغيّر من نفسي، وأنسى وأقف من جديد، وأثبت للجميع من أنا، أفيدوني بنصائحكم القيّمة جزاكم الله خيرًا"

المغرب اليوم

"المشكله عندك في البدايه قلة خبرتك في إجتياز مشاكل الحياة ومخاطبتك للناس بنفسية واحده على أساس كلهم طيبين مثلك علمًا بأن رسولنا محمد "صَل الله عليه وسلم" قال"إمرت أنا أخاطب الناس على قدر عقولهم" وهذا باب من الحكمه على كل حال جرى ما جرى ولكي تكوني إنسانه عظيمه ،وفعاله بالمجتمع ويشار إليك بالبنان يجب عليك فهم مايلي: 1-لا تقولي لنفسك أنا تعيسهوضعيفه بل قولي لنفسك أنا قويه وواثقه وأستطيع أن أكون متفوقه بكل شؤون حياتي 2-كوني طبيعيه جدًا بحياتك ومارسي حياتك الطبيعيه كما كنت باﻷول وأفضل أيضًا ولا تنظري للوراء 3-مارسي الرياضه بانتظام يوميًا وغيري من روتين حياتك ونمي هوايتك التي تحبينها 4-آستوعبي جليسك وناقشيه على قدر فهمه وتقمصي شخصية المنقذه والمرشده وأدخلي السعادة على قلوب الناس فتسعدي 5-جالسي من تحبيه وترتاحي له، وإبتعدي عن السلبيين 6-قوي ثقتك بخالقك وحافظي على صلواتك وذكرك لله ورسوله 7-ما يحصل لك من الناس شيء طبيعي وهذه سنة الأنبياء فكوني واثقه بأن الله لن ينساك. مشكلة وقارىء "طفلة عمرها 7 أعوام لديها مشكلة وهي كثرة لمس المنطقة التناسلية، حاوَل والدها وزوجته مَنْعها لكنهما فَشِلَا، ويُريدان بعضَ النصائح التي تجعلها تنتهي عن ذلك الفِعْل" الحل "إلهاؤها باللعب أو بمشاركتكما بعض الأعمال، مثل مساعدة والدتها في المطبخ. • اشرَحا لها بطريقٍ غير مباشر معنى المحافظة على الجسد والنظافة الشخصية. • أشعِراها بحبكما لها، وعانِقاها وكونَا قريبين منها، فقد يكون هذا ردَّ فعلٍ لنقص الحنان والحب عندها. • يجب ألا يكون ردُّ فِعلكما قاسيًا؛ وذلك بأن تَصِيحَا بصوت عالٍ، أو تعاقباها، بل استمِرَّا ولا تَيْئَسَا من النصيحة. • استَعِينَا بالله، وتذكَّرا أن العلم بالتعلُّم، والصبر بالتصبر. وسينتهي هذا السلوك بالتدريج إن شاء الله، فقط عليكما الصبر والنفَس الطويل، وكونا قريبين منها، وشارِكاها أنشطتها، ودومًا اجْعلاها مشغولة بما يفيد، فمعروف أن الفراغ مَفسدة، ومِن المهم أن تَمْدَحاها على حُسن صنيعها.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen