آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

مخاوف من تأثير إنهاء حياة الكائنات الطبيعية بفعل البشر

العلماء يحذّرون من "الإنقراض السادس" بسبب التطور التكنولوجي

اليمن اليوم-

اليمن اليوم- العلماء يحذّرون من "الإنقراض السادس" بسبب التطور التكنولوجي

الدببة القطبية
واشنطن - اليمن اليوم

يعتقد العلماء أننا بصدد مقابلة إنقراض سادس عظيم، ولكن تلك المرة لن يكون مثل أي إنقراض سابق تسببت به الكوارث الطبيعية مثل النيازك والبراكين والزلازل.

ويرجّح العلماء أن الإنسان هو من سيتسبب في الإنقراض السادس أو كما هو معروف بـ"إنقراض الهولوسين"، بعد التطور التكنولوجي الرهيب الذي توصل إليه، والذي من أجله قام بتدمير العديد من بيئات الحيوانات والبيئة التي يعيش هو بها.

أسباب الإنقراض السادس:

كشفت العديد من الدراسات أن الإنسان وأفعاله ستدمر العصر الحالي، وتنهي حياة الكائنات الطبيعية الأخرى، حيث كشف فريق بجامعة كوينزلاند الأسترالية أن أي تحولات تحدث الآن هي نتاج لأفعال البشر المدمرة مثل قتل الحيوانات والأسماك والملوثات الموجودة بالمياة والهواء، مما سيؤثر على حوالي 5000 نوع من الكائنات الحية الموجودة حاليًا والتي تتضمن الثدييات والطيور والأسماك والبرمائيات، بحيث سيواجه حوالي 20% من الكائنات الحية خطر الإنقراض قريبًا إن لم يتدخل الإنسان لنجدتها.

ووفقًا لصحيفة "غارديان"، تنبأ علماء الأحياء بجامعة كاليفورنيا أنه بعد مرور 300 عام قد ينقرض 75% من أنواع الثدييات، وهذا إن لم نتدخل مع استمرار الحيوانات الأخرى في الإنقراض كما يحدث الآن.

الإنقراضات الـ5 السابقة:

رصد العالمان جاك سيبكوسكي وديفيد روب في عام 1982 أن هناك 5 عمليات إنقراض جماعية كانت قد حدثت سابقًا وهي الإنقراض الاوردوفيشي-السيلوري وإنقراض العصر الديفوني المتأخر وإنقراض العصر البرمي وإنقراض العصرالترياسي-الجوراسي وإنقراض العصر الطباشيري، وهذا يوضح أن عالم الحيوان واجه 5 حالات إنقراض رئيسية فيما تتعدد الحالات الثانوية.

الانقراض السادس.. هكذا قضى الإنسان على البيئة
 
يعتقد العلماء أننا بصدد مقابلة انقراض سادس عظيم، ولكن تلك المرة لن يكون مثل أى انقراض سابق تسببت به الكوارث الطبيعية مثل النيازك والبراكين والزلازل.

ويرجح العلماء أن الإنسان هو من سيتسبب فى الانقراض السادس أو كما هو معروف بانقراض الهولوسين، بعد التطور التكنولوجى الرهيب الذى توصل إليه، والذى من أجله قام بتدمير العديد من بيئات الحيوانات والبيئة التى يعيش هو بها.

أسباب الانقراض السادس:
كشفت العديد من الدراسات أن الإنسان وأفعاله ستدمر العصر الحالى، وتنهى حياة الكائنات الطبيعية الأخرى، حيث كشف فريق بجامعة كوينزلاند الأسترالية أن أى تحولات تحدث الآن هى نتاج لأفعال البشر المدمرة مثل قتل الحيوانات والأسماك والملوثات الموجودة بالمياة والهواء، مما سيؤثر على حوالى 5000 نوع من الكائنات الحية الموجودة حالياً والتى تتضمن الثدييات والطيور والأسماك والبرمائيات، بحيث سيواجه حوالى 20% من الكائنات الحية خطر الانقراض قريباً إن لم يتدخل الإنسان لنجدتها.

ووفقاً لصحيفة الجارديان، تنبأ علماء الأحياء بجامعة كاليفورنيا أنه بعد مرور 300 عام قد ينقرض 75% من أنواع الثدييات، وهذا إن لم نتدخل مع استمرار الحيوانات الأخرى فى الانقراض كما يحدث الآن.

الانقراضات الـ5 السابقة:
رصد العالمان جاك سيبكوسكى وديفيد روب فى عام 1982 أن هناك 5 عمليات انقراض جماعية كانت قد حدثت سابقاً  وهى الانقراض الاوردوفيشي-السيلورى وانقراض العصر الديفونى المتأخر وانقراض العصر البرمى وانقراض العصرالترياسي-الجوراسى وانقراض العصر الطباشيرى، وهذا يوضح أن عالم الحيوان واجه 5 حالات انقراض رئيسية فيما تتعدد الحالات الثانوية.

قد يهمك ايضا:

حديقة حيوان أميركية تعرض فهد "الآمور" المهدد بالإنقراض للزائرين 

إنقراض حوالي ثلث الدببة القطبية خلال 40 عامًا

alyementoday
alyementoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلماء يحذّرون من الإنقراض السادس بسبب التطور التكنولوجي العلماء يحذّرون من الإنقراض السادس بسبب التطور التكنولوجي



إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 16:26 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:15 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 10:48 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

هيونداي تكشف عن سيارتها "H1 2018" بتحديثات جديدة

GMT 16:44 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

نادي أتلتيكو مدريد يكشف حجم إصابة توماس ليمار

GMT 01:14 2016 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

مقتل شخص وإصابة العشرات في زلزال على ساحل الإكوادور

GMT 03:52 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

توزيع الوسائد على الأرض للحصول على ديكور جذاب

GMT 02:44 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختاري إطلالتك على طريقة مدونة الأزياء دلال الدوب

GMT 02:44 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء متوترة وصاخبة في حياتك العاطفية

GMT 19:18 2016 الثلاثاء ,12 تموز / يوليو

فوائد صحية لبذور دوار الشمس

GMT 03:54 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

مغارة "جعيتا" لمغامرة جديدة ومميّزة في لبنان
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen