نظرات غريبة من هذا الفنان لـ درة تبدو " تحرش" في مهرجان الجونة

تداول عدد كبير من مستخدمي موقعي "في

تداول عدد كبير من مستخدمي موقعي "فيسبوك" و"إنستغرام" صوراً من فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الجونة، يظهر فيها الفنان أحمد حاتم ينظر بشكل غريب للنجمة درة، حيث وصف البعض نظرته بأنها مجرد إعجاب بإطلالتها، بينما وجد البعض الآخر أنها نظرة تحمل تحرشاً بها.

الغريب أن حاتم نفسه أعاد نشر الصور عبر حسابه على "فيسبوك" مع تعليق يقول فيه "طب أيه"، وهو ما اعتبره البعض غزلاً لدرة التي تجاهلت حتى الآن كل ما حدث ولم تعلّق عليه.

ما تعرضت له درة يعيد للذاكرة الموقف الذي سبق أن واجهته عام 2017 الماضي في مهرجان الجونة أيضاً، حيث تداول البعض مقطع فيديو يكشف عن تحرش أحمد الفيشاوي بها، وقيامه بوضع يديه على كتفها خلال تواجدهما على السجادة الحمراء، في الوقت الذي سارعت هي فيه إلى إزاحة يده عنها.

تداول عدد كبير من مستخدمي موقعي "فيسبوك" و"إنستغرام" صوراً من فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الجونة، يظهر فيها الفنان أحمد حاتم ينظر بشكل غريب للنجمة درة، حيث وصف البعض نظرته بأنها مجرد إعجاب بإطلالتها، بينما وجد البعض الآخر أنها نظرة تحمل تحرشاً بها.

الغريب أن حاتم نفسه أعاد نشر الصور عبر حسابه على "فيسبوك" مع تعليق يقول فيه "طب أيه"، وهو ما اعتبره البعض غزلاً لدرة التي تجاهلت حتى الآن كل ما حدث ولم تعلّق عليه.

ما تعرضت له درة يعيد للذاكرة الموقف الذي سبق أن واجهته عام 2017 الماضي في مهرجان الجونة أيضاً، حيث تداول البعض مقطع فيديو يكشف عن تحرش أحمد الفيشاوي بها، وقيامه بوضع يديه على كتفها خلال تواجدهما على السجادة الحمراء، في الوقت الذي سارعت هي فيه إلى إزاحة يده عنها.

" و"إنستغرام" صوراً من فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الجونة، يظهر فيها الفنان أحمد حاتم ينظر بشكل غريب للنجمة درة، حيث وصف البعض نظرته بأنها مجرد إعجاب بإطلالتها، بينما وجد البعض الآخر أنها نظرة تحمل تحرشاً بها.

الغريب أن حاتم نفسه أعاد نشر الصور عبر حسابه على "فيسبوك" مع تعليق يقول فيه "طب أيه"، وهو ما اعتبره البعض غزلاً لدرة التي تجاهلت حتى الآن كل ما حدث ولم تعلّق عليه.

ا تعرضت له درة يعيد للذاكرة الموقف الذي سبق أن واجهته عام 2017 الماضي في مهرجان الجونة أيضاً، حيث تداول البعض مقطع فيديو يكشف عن تحرش أحمد الفيشاوي بها، وقيامه بوضع يديه على كتفها خلال تواجدهما على السجادة الحمراء، في الوقت الذي سارعت هي فيه إلى إزاحة يده عنها.