الكويكبات

طوال تاريخها البالغ 4.5 بليون سنة، تعرضت الأرض مرارا وتكرارا للصخور الفضائية التى لم تسبب أضرارا خطيرة، واكتشف الباحثون معظم الكويكبات التى يبلغ حجمها حوالى كيلومتر، ويسعون الآن إلى مطاردة تلك التى تبلغ حوالى 140 مترا، لأنها يمكن أن تسبب أضرارا كارثية، وعلى الرغم من أنه لا أحد يعرف متى ستحدث الكارثة الكبرى، فقد وجد العلماء أنفسهم تحت ضغط للتنبؤ بالهجوم القادم على الأرض واعتراض وصوله.