الفندق الذي كان يقيم فيه سفير الصين ساعة وقوع الانفجار

أعلنت حركة طالبان باكستان مسؤوليتها عن هجوم على فندق فخم بمدينة كويتا الباكستانية، يقيم فيه السفير الصيني، ما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصابة 11 آخرين، في حصيلة أولية. وأشارت تقارير إلى أن السفير الصيني في باكستان ربما كان الهدف الرئيسي لتفجير سيارة مفخخة في ساحة انتظار بفندق سيرينا الشهير.

وكان من المعلوم وجود السفير الصيني في كويتا، عاصمة إقليم بلوشستان

جنوب غربي البلاد بالقرب من الحدود الأفغانية، لكنه لم يكن موجودا في مكان الحادث وقت الهجوم.

وقد يهمك أيضا:

محكمة أميركية تُفرج " بشكلٍ مفاجئ" عن مُدان بدعم "طالبان" و"القاعدة"

 

انطلاق الجولة السادسة من مفاوضات واشنطن مع طالبان