رئيس العراق برهم صالح

وافق رئيس العراق برهم صالح على تحدي النجم التلفزيوني العراقي الشهير أحمد البشير، بشأن التبرع لصالح المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، وذلك في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على "تويتر"، قال فيه إنه لا خيار أمامه إلا قبول تحدي "الزعيم البشيري"، نسبة إلى اسم برنامج "البشير شو"، الذي يقدمه النجم التلفزيوني.

أقرأ أيضًا:العراق يعيد للكويت أرشيف الإذاعة والتلفزيون

وظهر البشير، الأحد، خلال الفيديو، متحديًا شخصيتين في العراق من أجل التبرع لصالح المفوضية من خلال رابط الويب الذي نشره على تويتر، موضحًا أنه يتحدى الرئيس العراقي، والنائب في البرلمان العراقي، فائق الشيخ علي.

يشار إلى أن برنامج "البشير شو" التلفزيوني هو برنامج ساخر من الأوضاع والشخصيات السياسية، ولديه أكثر من مليوني ونصف مليون متابع على "فيسبوك"، ومليون وتسع مئة ألف متابع عبر "إنستغرام".

وبدأ البشير مسيرة برنامجه، الذي استمر لأكثر من أربعة مواسم تلفزيونية، من موقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب"، ثم إلى فضائية محلية، لكنه بسبب نقده اللاذع الذي شمل جميع السياسيين العراقيين، تم إيقاف البرنامج من قبل هيئة الإعلام والاتصالات لفترة معينة، ليعود من جديد ببثه من خلال محطة DW الألمانية الناطقة باللغة العربية.
شاهد الرئيس العراقي يقبل تحدي نجم تلفزيوني
في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على "تويتر"، وافق رئيس العراق #برهم_صالح على تحدي النجم التلفزيوني العراقي الشهير #أحمد_البشير، بشأن التبرع لصالح المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.

وقال صالح خلال الفيديو إنه لا خيار أمامه إلا قبول تحدي "الزعيم البشيري" نسبة إلى اسم برنامج "البشير شو" الذي يقدمه النجم التلفزيوني البشير، وتبرع رئيس العراق بالفعل لصالح المنظمة الأممية.

وظهر البشير، الأحد، خلال الفيديو، متحدياً شخصيتين في #العراق من أجل التبرع لصالح المفوضية من خلال رابط الويب الذي نشره على تويتر، موضحاً أنه يتحدى الرئيس العراقي، والنائب في البرلمان العراقي، #فائق_الشيخ_علي.

يشار إلى أن برنامج "البشير شو" التلفزيوني هو برنامج ساخر من الأوضاع والشخصيات السياسية، ولديه أكثر من مليوني ونصف مليون متابع على "فيسبوك"، ومليون وتسع مئة ألف متابع عبر "إنستغرام".

وبدأ البشير مسيرة برنامجه، الذي استمر لأكثر من أربعة مواسم تلفزيونية، من موقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب"، ثم إلى فضائية محلية، لكنه بسبب نقده اللاذع الذي شمل جميع السياسيين العراقيين، تم إيقاف البرنامج من قبل هيئة الإعلام والاتصالات لفترة معينة، ليعود من جديد ببثه من خلال محطة DW الألمانية الناطقة باللغة العربية.

وقد يهمك أيضًا:إحصائية تندّد بدور الأمن العراقي في الإطاحة بحرية التعبير وقمع الصحافة

طهران تبسط نفوذها في العراق عبر افتتاح سلسلة طويلة من القنوات التلفزيونية