حركة الشباب

أعلنت حركة الشباب المتشددة أنها أعدمت 3 أشخاص اتهمت اثنين منهم بالعمل لصالح الجيش الصومالي أمام حشد في قرية مبارك جنوبي الصومال.

وكان الرجل الثالث الذي أعدم من شيوخ العشائر الذين شاركوا في اختيار المرشحين للانتخابات البرلمانية لعام 2016.

ويسيطر مسلحو حركة الشباب على الكثير من الأراضي الريفية وسط وجنوب الصومال وينفذون بين الحين والآخر عمليات إعدام بحق أشخاص يتهمونهم بالتجسس لصالح الحكومة الصومالية ووكالات الاستخبارات الأجنبية.