آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

اليمن اليوم-

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

القاهرة - محمد عمار

تمر الذكرى الـ16 لرحيل الفنانة سعاد حسني بعد أن رحلت عن عالمنا في يونيو/حزيران من عام 2001 ومنذ رحيلها لم يهدأ أي فنان أراد اكتساب شهرة أكبر، ولم يهدأ أي أعلامي أراد تحقيق سبق صحافي ولكن في هذا العام اختفى الاحتفاء تماما، بسبب انشغال الجميع بشهر رمضان وازدحام القنوات الفضائية والمحلية بعرض برامج ومسلسلات الشهر الكريم.

وفي الذكرى الـ16 لرحيل السندريللا نلقي الضوء عما تحقق  وما لم يتحقق منذ رحيلها في البداية، حكمت المحكمة في لندن أن وفاة السندريللا لم يكن انتحارا ولكنها وفاة جنائية الأمر الثاني ظهور وثيقة زواج من السندريللا وعبد الحليم حافظ ليتم وضع حدا لهذا الأمر، بعد أن تم الإفصاح عنه منذ سنوات بعيده على صفحات الجرائد والمجلات. وما تحقق أيضا هو ظهور كتاب كبير كتبته شقيقتها جنجاه به العديد من الوثائق والتحليلات حول جريمة القتل. وما لم يتحقق لماذا لم يتم صنع تمثالا لسعاد حسني ووضعه في ساحة دار الأوبرا المصرية، مثلما وضع تمثالا لمارلين مونرو فسعاد حسني، لا تقل قيمة عن مارلين مونرو بل تزيد فهي ممثلة وجذابة وقدمت أدوارا مهمة أما مارلين لم تعتمد في الفن سوى عن جمالها فقط، ولم تقدم شيئًا يذكر على مدار تاريخها الفني سوى فيلم نياجرا للمخرج هتشكوك عام 1953.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعاد حسني الحاضرة الغائبة سعاد حسني الحاضرة الغائبة



GMT 16:15 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

خالد صالح في أستديو الأهرام

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 21:46 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 17:30 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:20 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مليشيا الحوثي تقصف عشوائيا قرى مريس بالضالع

GMT 05:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

نشاطات واعدة تسيطر عليك خلال الشهر

GMT 21:22 2016 السبت ,30 تموز / يوليو

فوائد الكرفس

GMT 17:35 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

حمام " الصالحين " يتمتع بخدمات صحية للمرضى في الجزائر

GMT 01:52 2016 الأربعاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

سُلاف فواخرجي توضح أسباب انسحابها من "باب الحارة"
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen