آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

تعرفِ كيف تتعاملي مع ممارسة طفلك المراهق للعادة السرية

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

المشكلة :أنا في مشكلة خطيرة ومصدومة للغاية فلقد رأيت ابني يمارس العادة السرية وهو في عمر 18 عامًا وأعلم جيدًا إن هذه العادة لها خطورتها ولا أعرف كيف أتعامل معه حتى أستطيع أن أجعله يقلع تمامًا عن هذه العادة كما أنني أخشى عليه من أن يتطور الأمر معه لممارسة الرذيلة والوقوع في الخطأ مع إحدى الفتيات أو إدمان الأفلام الإباحية أيضًا فكيف يمكنني أن أتصرف معه ؟

المغرب اليوم

الحل :تجيب على هذه المشكلة المعالجة النفسية الدكتورة زينب مهدي، وتقول العادة السرية "الاستمناء عند الذكور – الاسترجاز عند الفتيات" سميت العادة السرية بهذا الاسم لأن المراهق عادة ما يفعلها في السر وليس في العلن وأمام الجميع ومن هنا أطلق عليها العادة السرية، حيث أنه في سن المراهقة يفعلها أغلب المراهقين والمراهقات، ولكن المراهق يفعلها بشكل أكبر وأكثر من المراهقة، وتبدأ ممارسة تلك العادة غالبًا مع نهاية فترة الطفولة المتأخرة وبداية الدخول في مرحلة المراهقة ويوجد عدد كبير أيضًا من الأطفال تبدأ معهم ممارسة العادة السرية من بعد الشهر 18 تحديدًا، أي أنه الطفل يكون قد بلغ من العمر عام ونصف ولكن الفرق بينه وبين المراهق أن المراهق قد بدأ يعرف العيب والحرام أما الطفل يجهل العديد من الأمور التي تجعله يقع في الكثير من الأخطاء والفرق بين المراهق والطفل في ممارستها أيضًا أن الطفل ممكن يمارسها في الأماكن العامة دون معرفة أن هذا الشيء مخجل وعيب على عكس المراهق تمامًا دائمًا يقوم بعملها في معزل عن الجميع. والدافع الجنسي مشترك بين المراهق والطفل ، وكذلك المعرفة أي أنه يريد الطفل أن يكتشف أكثر الأمور المتعلقة بجسده وهذا يختلف قليلاً عن المراهق لأن المراهق قد عرف العديد من الأمور عن جسمه ومكوناته ولكنه يفعلها بغرض تهدئة الرغبة الجنسية والشعور باللذة ونرجع إلى أن ممارستها تكون بسبب أن المراهق في تلك الفترة يشعر باستثارة جنسية عنيفة لم يشعر بها من قبل وهو طفل وهذا بسبب أن تلك المرحلة من ضمن خصائصها هي النمو والبلوغ الجنسي الملحوظ، لذلك يشعر المراهق برغبة جنسية ملحة وتتطلب الإشباع بطريقة أو بأخرى، ومن هنا يبدأ في تلامس أعضاؤه التناسلية مرة تلو الأخرى وبالتالي يشعر باستثارة جنسية أكثر نتيجة الاحتكاك الذي يقوم به في عضوه الذكري وبعد نهاية دقائق من الزمن يشعر المراهق بأنه قد وصل إلى اللذه الجنسية المطلوبة ومن هنا يتخذ هذه الطريقة المدمرة وسيلة له لتفريغ تلك الرغبة الجنسية التي يشعر بها وكل هذا يحدث دون علم أي شخص في المنزل نهائيًا ولو علم أي شخص بهذا الشئ فسوف يعلمه عن طريق مراقبة المراهق أو ملاحظة شيء غريب عليه مثلما علمت هذه الأم . والعادة السرية تختلف عند الذكر عن الأنثى، حيث أنه المراهق الذكر عندما يقوم بممارسة تلك العادة التي قد يمارسها كل يوم أو في اليوم عدة مرات، تلك الممارسة تسمى استمناء عند المراهق نسبةً إلى المني أي الحيوانات المنوية التي تخرج من المراهق بعد ممارسة تلك العادة فيشعر بالارتياح عقب ممارستها. والحل يكمن في محاولة توجيه طاقة هذا المراهق في شىء مفيد مثل اشتراكه في رياضة مفيدة أو ألعاب قوى وغيرها من الأشياء التي يستطيع أن يلهي بها نفسه ويفرغ بها طاقته، وعليكي أيها الأم أن تحاولي أن تجعليه يتقرب من الله وأن يصلي بانتظام وأن تتقربي له بشكل أو بآخر ومن هنا تستطيعي أن تعرفيه على مخاطر ممارسة هذه العادة بشكل لا يلاحظ معه أنكي شاهدتيه أثناء فعلها .

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen