آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

لماذا يبحث الرجل عن زوجة ثانية تصغره في السن عند التقدم بالعمر

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

لماذا يبحث الرجل عن زوجة ثانية تصغره في السن عند التقدم بالعمر

المغرب اليوم

يميل الأزواج إلى الزواج من امرأة قريبة من سنهم – خاصة في الزواج الأول. لكن الذين يتزوجون مرة أخرى، ينجذبون إلى النساء الأصغر سنًا ، بينما تميل النساء إلى الزواج من رجال أكبر سنًا، وفقًا لدراسة أجراها مركز بيو للدراسات tلماذا يتزوج الرجل من امرأة أصغر سنًا في الزواج الثاني؟ واحد من كل خمسة رجال يتزوجون من امرأة تصغرهم بعشر سنوات على الأقل في زواجهم الثاني وفقًا لبحث أجراه مركز بيو للدراسات. وعلى النقيض من ذلك، فإن رجلًا واحدًا فقط من بين كل 20 رجلاً يتزوج بامرأة تصغره في العمر بكثير في زواجه الأول. أشارت الدراسة أن هناك صورة نمطية شائعة مفادها أن الرجال الذين يتزوجون مرة أخرى من المرجح أن يميلو إلى امرأة أصغر سناً وهذه الصورة النمطية "صحيحة إلى حد كبير". الإنجاب إذا كان الرجل يريد الإنجاب، فحتمًا سيفضل أن تكون الزوجة الثانية شابة صغيرة في السن كي تكون قدرتها الإنجابية عالية ويضمن الحصول على أطفال لأننا كما نعرف أنه كلما تقدم عمر النساء، قلّت فرصهن في الإنجاب. للاهتمام به عندما يتزوج الرجل من فتاة صغيرة في السن، فإنها ستكون فى ريعان شبابها وستكون لديها الطاقة والنشاط كي تهتم بكل التفاصيل الصغيرة التي يحبها الرجل مثل صحته واحتياجاته ولبسه وطعامه. يعتقد الرجل أن المرأة الأصغر سنًا تدلل شريكها بشكل أكبر مقارنة بمن تقدمت في السن. سهلة الانقياد والطاعة تتكيف المرأة الأصغر سنًا مع البيئة الجديدة وكذلك على طباع زوجها. لذلك يفضل الرجل الزواج من ثانية تكون سهلة الانقياد ولا تسبب له المشاكل والإزعاج ولا تجادل كثيرًا فيمارس عليها سلطته دون أن تقاومه. الشعور بالثقة وأزمة منتصف العمر إذا تقدم الرجل في السن، فإنه يبحث دومًا عما يشعره أنه لا يزال صغيرًا وشابًا ولديه قدرة وعنفوان الشباب وما أفضل من هذا إلا امرأة صغيرة في السن يشعر معه أن لا يزال يملك السحر والقدرة على جذب المرأة الشابة. فهذا الشعور يعزز من ثقته ويخفف عنه أزمة التقدم في السن لأنه يشعر أنه لا يزال مرغوبا به. تجنب قوة شخصية المرأة الناضجة أحيانًا يناقض الرجل نفسه. فهو ينجذب عادة إلى المرأة الذكية ذات الشخصية المستقلة والحرة ولكن عند الزواج يتريث قليلاً ويحبذ اختيار الفتاة الصغيرة التي ما زالت في دور التكوين حتى يستطيع السيطرة عليها وإرساء قواعده هو، وضمان تابعيتها له والسيطرة عليها وهذا شعور ذكوري يجعل الرجل يحس بالرضا عن نفسه. الشعور أن ما زال لديه وقت بعد الزواج الأول، يشعر الرجل أن الوقت قد سرقه وأن زواجه منعه من الاستمتاع من الحياة مما يشعره بالإحباط ويدفعه للحاق بفتاة صغيرة في السن تثبت له أن العمر ما زال به وقت للاستمتاع وأن الأشياء التي منعه الزواج الأول من اختبارها ما زال في إمكانه فعلها. الفتيات تفضل كبار السن الفتيات الصغيرات تشعر بالأمان أكثر عند الارتباط برجل يكبرها في السن لأنها تبحث عن الاستقرار المادي والعاطفي الذي قد لا يوفره لها من في سنها من الشباب. عندما يشعر الرجل أن الفتاة الصغيرة بحاجة إليه فإنه لا يبخل عليها بل يغدقها بكل ما تحتاج إليه لإرضاء غروره في المقام الأول ولجذبها للبقاء معه ورعايته. الحب بكل بساطة! قد يحب الرجل شابة صغيرة في السن دون التفكير في جميع ما سبق. قد تحدث هذه الكيمياء الغامضة التي تربط الأرواح ببعضها ببعض دون أن يحسب الرجل ما سيستفيد من وراء هذه العلاقة أو تفكر الفتاة في المصالح والمزايا التي ستحصدها من هذا الرجل. إنه الحب الذي يعجز عنده التفسيرات المنطقية والعقلية

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen