آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

نهاية الاسبوع

اليمن اليوم-

نهاية الاسبوع

بقلم/ د.أسامة الغزالى حرب

سمير فياض: كنت أتمنى أن يلقى د.سمير فياض ، نائب رئيس حزب التجمع، واستشارى العظام، و الرئيس الأسبق للمؤسسة العلاجية، و الذى رحل عن دنيانا يوم الخميس الماضى ما يستحقه من إشادة و تكريم. سمير فياض لم يكن مجرد طبيب متميز، او كادر حزبى و سياسى من طراز رفيع، و لكنه قبل ذلك و بعده- ربما كان أفضل من درس واقع المرض و الصحة في مصر، و أعتقد أن كتابه الرائد :«الصحة في مصر: الواقع و سيناريوهات المستقبل حتى عام 2020» هو أفضل ما كتب في موضوعه.

- سمير فياض كان مناضلا عظيما من أجل تحقيق حلم توفير التأمين الصحى الشامل لملايين المصريين.رحم الله الراحل العظيم سمير فياض، و أتمنى أن تتاح الفرصة لإعادة طباعة كتابه الفريد.

- لوتس عبد الكريم: الكاتبة المتفردة د. لوتس عبد الكريم كتبت في عمودها الأسبوعى «من الذاكرة» (المصرى اليوم 10/7) كلمة بديعة في تحليل لوحات الفنان المصرى الكبير صلاح طاهر، وعلاقتها بولعه بالموسيقى.غير أن مالفت نظرى بشدة هو ما ذكرته د. لوتس من أن صلاح طاهر أخبرها بأنه اختير رئيسا للجنة فحص اللوحات الفنية في القصور الملكية (عابدين و رأس التين و استراحة حلوان..ثم بقية القصور) و قال إنها ضمت لوحات عالمية لمعظم فنانى القرنين التاسع عشر والعشرين. ولما تولى السادات الرئاسة استدعاه ليسأله عن ذلك التقرير و ليخبره أن تلك اللوحات قد سرقت جميعها؟! هذا كلام خطير..وبدورى أسال: هل تسقط هذه السرقات بالتقادم؟

- محمد أمين: أتفق تماما مع التساؤل الذى طرحه الأخ والزميل الفاضل الأستاذ محمد أمين (المصرى اليوم 10/7) عن عدم إعلان الحداد على شهداء مجزرة رفح الثالثة الجمعة الماضى.لقد أورد الأستاذ أمين افتراضات متعددة لذلك، و لكن أيا كان الاحتمال فإننى أشاركه الرأي بأنه كان من الضرورى إعلان الحداد، ليس فقط للتعبير عن الحزن القومى على فقد مجموعة من أفضل أبطال الجيش المصرى، و إنما أيضا لتعبئة الشعب ، في مصر كلها، ضد خطر الإرهاب الآثم.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



GMT 20:25 2021 الخميس ,01 تموز / يوليو

مرافَعةُ البطاركة أمام البابا

GMT 11:21 2021 الثلاثاء ,29 حزيران / يونيو

هل يبدأتصويب بوصلة المسيحيين في لقاء الفاتيكان؟

GMT 13:21 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 14:31 2021 الإثنين ,21 حزيران / يونيو

الحِيادُ هذا اللَقاحُ العجائبيُّ

GMT 23:33 2021 الخميس ,17 حزيران / يونيو

أخبار من اسرائيل - ١

GMT 16:22 2021 الأربعاء ,16 حزيران / يونيو

أخبار عن بايدن وحلف الناتو والصين

GMT 17:50 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

المساعدات الخارجية البريطانية

GMT 07:38 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

أعداء المسلمين
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 16:21 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 21:15 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 06:51 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 03:43 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

بعيدا عن الأكاذيب والصفقات المضروبة !!

GMT 15:16 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

افضل 4 أنواع من الشامبو لشعر كثيف لامع وناعم

GMT 23:20 2016 السبت ,13 آب / أغسطس

فؤائد ممارسة الجنس بكثرة بين الزوجين

GMT 03:54 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

شمبانزي بالغ يختطف آخرًا عمره بضع ثواني قبل أن يلتهمه

GMT 02:01 2016 السبت ,31 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تكشف عن سعادتها بنجاح "السبع بنات"

GMT 17:22 2016 الجمعة ,16 كانون الأول / ديسمبر

جوارديولا يصرح عليَّ تعلم الكثير.. وأنا هنا بسبب فلسفتي

GMT 05:50 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شواطئ جزر سيشل قبلة العشاق في شهر عسل
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen