آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

يعد إحدى أهم منصات التدريب على التقنيات

احتياجات المستقبل تدفع لتجويد الطالبات لبرنامج "الكيمياء" في السعودية

اليمن اليوم-

اليمن اليوم- احتياجات المستقبل تدفع لتجويد الطالبات لبرنامج "الكيمياء" في السعودية

برنامج الكيمياء وسوق العمل
الرياض - اليمن اليوم

تحت ظل سيطرة مفهوم الارتباط الكامل بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، انعقد في جامعة الملك سعود بالرياض لقاء بعنوان مخرجات التعليم لبرنامج الكيمياء وسوق العمل، الذي يعد إحدى أهم منصات التدريب على تقنيات المستقبل ومنها تقنية النانو.

ويهدف الاجتماع لعرض مشروعات بحثية للطالبات على عدد من جهات العمل، فتقدم الطالبة التقنيات الحديثة التي تم التدرب عليها خلال الفصل الدراسي الأول، ويتم عرضها على أصحاب سوق العمل ومشاركة آرائهم للرفع من القدرات والمهارات والمعارف التي يتوجب على الطالبة تعلمها قبل الالتحاق بالعمل.

من جانبه، قال عبد الله القحطاني رئيس القسم: «اجتمعنا اليوم في كلية العلوم لنعرّف بين طالبات كلية الكيمياء وجهات العمل المدعوين المهتمين بالعلوم من خلال عرض مخرجات دراسات الطالبات والمناقشة بين صاحب العمل والطالبة، وهذا لقاء يفتح فرص العمل والتدريب للطالبات»، مشيراً إلى أنه «لا توجد قلة في الوظائف لتخصص الكيمياء مقارنة بالتخصصات الأخرى، نحن هنا نسعى للتحسين من مستوى الخريجين لمواكبة سوق العمل».

بدورها، قالت الدكتورة سهام الطريري وكيلة قسم الكيمياء والمشرفة على وحدة تقنية النانو في معهد الملك عبد الله لتقنية النانو: «الدافع خلف هذا اللقاء أن نحسن من زيادة فرص العمل لخريجات قسم الكيمياء، وأن نوفر للطالبات حلولا، وتحسين جودة مخرجاتهن، وتعليمهن بأفضل الوسائل والتقنيات لتأهيلهن لسوق العمل».

وتابعت: "من خلال عرض مشروعات الطالبات سيكون في نهاية اللقاء حلقة نقاش توضح نقاط القوة والضعف لكل واحدة منهن»، مضيفة: «قمنا بعمل دراسة لمعرفة احتياجات سوق العمل، ورأينا أكثر من 9 برامج بينية ما بين كليات علمية وأقسام كليات»، منوهة إلى أنه «سيتم طرح برامج لفترات دراسية للبكالوريوس أو الماجستير أو دورات تدريبية تلبية لاحتياجات سوق العمل».
احتياجات المستقبل تدفع لتجويد طالبات «الكيمياء» في السعودية
تحت ظل سيطرة مفهوم الارتباط الكامل بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، انعقد في جامعة الملك سعود بالرياض لقاء بعنوان مخرجات التعليم لبرنامج الكيمياء وسوق العمل، الذي يعد إحدى أهم منصات التدريب على تقنيات المستقبل ومنها تقنية النانو.
ويهدف الاجتماع لعرض مشروعات بحثية للطالبات على عدد من جهات العمل، فتقدم الطالبة التقنيات الحديثة التي تم التدرب عليها خلال الفصل الدراسي الأول، ويتم عرضها على أصحاب سوق العمل ومشاركة آرائهم للرفع من القدرات والمهارات والمعارف التي يتوجب على الطالبة تعلمها قبل الالتحاق بالعمل.

من جانبه، قال عبد الله القحطاني رئيس القسم في حديثه لـ«الشرق الأوسط»: «اجتمعنا اليوم في كلية العلوم لنعرّف بين طالبات كلية الكيمياء وجهات العمل المدعوين المهتمين بالعلوم من خلال عرض مخرجات دراسات الطالبات والمناقشة بين صاحب العمل والطالبة، وهذا لقاء يفتح فرص العمل والتدريب للطالبات»، مشيراً إلى أنه «لا توجد قلة في الوظائف لتخصص الكيمياء مقارنة بالتخصصات الأخرى، نحن هنا نسعى للتحسين من مستوى الخريجين لمواكبة سوق العمل».

بدورها، قالت الدكتورة سهام الطريري وكيلة قسم الكيمياء والمشرفة على وحدة تقنية النانو في معهد الملك عبد الله لتقنية النانو: «الدافع خلف هذا اللقاء أن نحسن من زيادة فرص العمل لخريجات قسم الكيمياء، وأن نوفر للطالبات حلولا، وتحسين جودة مخرجاتهن، وتعليمهن بأفضل الوسائل والتقنيات لتأهيلهن لسوق العمل».

وتابعت في حديثها لـ«الشرق الأوسط»: «من خلال عرض مشروعات الطالبات سيكون في نهاية اللقاء حلقة نقاش توضح نقاط القوة والضعف لكل واحدة منهن»، مضيفة: «قمنا بعمل دراسة لمعرفة احتياجات سوق العمل، ورأينا أكثر من 9 برامج بينية ما بين كليات علمية وأقسام كليات»، منوهة إلى أنه «سيتم طرح برامج لفترات دراسية للبكالوريوس أو الماجستير أو دورات تدريبية تلبية لاحتياجات سوق العمل».

قد يهمك أيضًا:

"السفير السعودي لدى اليمن "مستعدون للعمل المشترك من أجل تنمية اليمن

اختتام الورشة العلمية حول الإسعافات الأولية في جامعة عدن

alyementoday
alyementoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

احتياجات المستقبل تدفع لتجويد الطالبات لبرنامج الكيمياء في السعودية احتياجات المستقبل تدفع لتجويد الطالبات لبرنامج الكيمياء في السعودية



إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 21:46 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 03:13 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 16:26 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 16:30 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

مجالات جديدة وأرباح مادية تنتظرك

GMT 17:30 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 13:56 2021 الإثنين ,24 أيار / مايو

بريشة : علي خليل

GMT 08:30 2021 الثلاثاء ,20 تموز / يوليو

سوبارو تكشف عن سيارة جبارة للطرق الوعرة

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 10:11 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسن يوسف ينعي محمود عبدالعزيز ويؤكد أن أعماله بصمة

GMT 16:27 2016 الخميس ,21 تموز / يوليو

فوائد البطيخ الأصفر

GMT 18:00 2016 الأربعاء ,29 حزيران / يونيو

سمك بلطي مشوي بالردة
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen