آخر تحديث GMT 07:01:18
اليمن اليوم-

تمكنت من أسر 10 جنود أفغان في هجوم على مديرية سيد آباد وقتل عدد آخر

حركة "طالبان" تدعو مقاتليها لبذل كل ما بوسعهم لمنع إجراء الانتخابات البرلمانية

اليمن اليوم-

اليمن اليوم- حركة "طالبان" تدعو مقاتليها لبذل كل ما بوسعهم لمنع إجراء الانتخابات البرلمانية

الإرهابي المصري هشام عشماوي
كابل ـ أعظم خان

أكد الناطق باسم القيادة العامة للجيش الليبي العميد أحمد المسماري، أن القبض على "الارهابي" المصري هشام عشماوي، شكل ضربة قاضية لجماعة "الإخوان المسلمين" الليبية قُطع بموجبها رأس من رؤوس الشر الذين اعتبر أنهم "مدعومون من تركيا ودولة قطر" .

وفى لقاء مع قناة "الغد العربي" قال المسماري في وقت متأخر من مساء الإثنين: أن "الإرهابي المصري هشام عشماوي سيخضع للتحقيق من قبل المدعي العام العسكري فى ليبيا، كاشفاً عن القبض أيضاً برفقته على الارهابي الليبي مرعي زغبية الذي قال بأنه يرتبط بعلاقات مع تركيا منذ ما قبل سنة 2011 حيث كان يعيش هناك كلاجئ".

وأكد المسماري أن "مسألة تسليم عشماوي إلى مصر لم تطرح بعد للنقاش"، موضحاً بأن "تسليمه من عدمه هو من اختصاص القيادة العامة للقوات المسلحة  الليبية والقضاء العسكري المختص بالنظر فى وقائع القضايا المنسوبة له".

وحول مسألة ارتكابه جرائم فى مصر تصل إلى 55 جريمة إرهابية أودت بحياة مئات المصريين وجعلت منه المطلوب الاول لسلطات بلاده ، أكد المسماري أن عشماوي "عليه قضايا جنائية في ليبيا أيضاً لتسببه في قتل وجرح وتشريد عائلات الآلاف من الليبيين وبأن الحديث عن تسليمه مازال مبكراً".

أما عضو المجلس الأعلى المصري لمكافحة الإرهاب والخبير الأمني العميد خالد عكاشة، فقد اعتبر أن "قبض الجيش الليبي على الإرهابي عشماوي ضربة أمنية ناجحة ومميزة للقوات المسلحة الليبية".

وأوضح في تصريحات خاصة لـRT، أن القوات الليبية "تمكنت من الوصول الى أحد أخطر العناصر الإرهابية التي تدبر عمليات إجرامية في مصر وليبيا". وأشار العميد خالد عكاشة إلى أن هناك تعاونا عسكريا وتعاونا أمنيا بين القوات المسلحة المصرية والليبية، وستسمح الاتفاقيات بتسليم الإرهابي لمحاكمته في مصر لأنه نفذ العديد من العمليات الإرهابية في مصر وليبيا.

وأضاف أن الإرهابي المصري شارك في اغتيال النائب العام هشام بركات عام 2015، وفقا لتحريات الأجهزة الأمنية المصرية واعترافات الإرهابيين الذين أكدوا أن عشماوي هو المدبر الرئيسي لقتل النائب العام، وعمليات كرم القواديس والفرافرة التي قتل فيها العديد من الجنود المصريين.

وكان الجيش الليبي، أعلن أمس الاثنين، القبض على الإرهابي المصري هشام عشماوي، الذي يوصف بأنه الإرهابي المطلوب الأول في مصر. ويعد هشام عشماوي من أخطر العناصر الارهابية الأجنبية المتواجدة في ليبيا، وهو أمير تنظيم "المرابطين" التابع لتنظيم "القاعدة" في درنة، وكان يتواجد فى المدينة منذ فراره من مصر قبل 4 سنوات.

وشارك عشماوي، في قيادة عدة عمليات إرهابية داخل ليبيا، وكان من أبرز قيادات ما يسمى "مجلس شورى مجاهدي درنة"، كما شارك في عمليات أخرى داخل مصر ضد قوات الجيش والشرطة المصرية.

وربطت مصادر أمنية مصرية عديدة عشماوي، ضابط الجيش السابق، بمسؤوليته عن عمليات إرهابية عديدة وقعت في مصرأبرزها تلك المواجهات الدامية التي وقعت في الواحات البحرية غربي القاهرة، أكتوبر/تشرين الأول 2017، والتي راح ضحيتها عدد من أفراد الشرطة المصرية.

مجلس النواب يعتبر قرارات المجلس الرئاسي باطلة 

قال مجلس النواب الليبي في بيان: “إن تفراد رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج باتخاذ المهمة في مصير الوطن وتسيير العمل دون الرجوع إلى بقية أعضاء المجلس الرئاسي، يخالف الاتفاق السياسي والية عمل المجلس الرئاسي، ما أدى إلى انسحاب عدد كبير من أعضاء المجلس الرئاسي وبطلان هذه القرارات التي يصدرها رئيس المجلس الرئاسي منفردا بالمخالفة للاتفاق السياسي”.

وأضاف البيان أن “ضعف المجلس الرئاسي وفشله منذ توليه مهامه في إنهاء الأزمات المتلاحقة بل وازديادها سواء على المواطن الليبي، أدى إلى إصدار بيان من أعضاء مجلس النواب الداعمين وكذلك الرافضين للمجلس الرئاسي وطلب أكثر من 134 نائبا سحب الثقة من المجلس الرئاسي الحالي والمطالبة بتشكيل مجلس رئاسي جديد من رئيس ونائبين”.

واستغرب مجلس النواب “الترحيب السريع من البعثة الاممية في ليبيا بقرار التعديل الوزاري الجديد الذي قام به رئيس المجلس الرئاسي منفردا مخالفة للاتفاق السياسي”.

غسان سلامة يحدد 3 خيارات للتعامل مع الميليشيات

كشف رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، غسان سلامة، عن ثلاثة خيارات للتعامل مع عناصر المليشيات في ليبيا، مؤكدا أن البعثة تواصل العمل على ملف الترتيبات الأمنية الجديد في العاصمة طرابلس. وأوضح سلامة في مقابلة نشرها موقع جريدة "الحياة"، أن هذه الخيارات تشمل فرز هذه العناصر لتحديد من منهم قابل للتخلي عن تاريخه الميليشياوي لكي يتحول إلى العمل في الشرطة من خلال تأهيله، أو من يريد العودة الى الحياة المدنية، أو يفضل مغادرة البلاد».

وقال سلامة في المقابلة: "نحن الآن في مرحلة جديدة من الترتيبات الأمنية التي تقضي بفرز هذه العناصر، لنرى من منهم قابل للتخلي عن تاريخه الميليشياوي لكي يتحول إلى العمل في الشرطة من خلال تأهيله. وهناك عناصر تريد العودة إلى الحياة المدنية، لذلك نريد أن نحدد موازنة مخصصة لها للعودة إلى الحياة المدنية. وهناك من لا يريد لا هذا ولا ذاك، بل يفضل مغادرة البلاد، وأيضاً هؤلاء، في حال لم يقوموا بجرائم كبرى، سنساعدهم على المغادرة".

وشدد سلامة على ضرورة تعزيز دور قوات الشرطة في توفير الأمن في المدن، قائلاً: "الشيء الذي لا يهتم له الناس خارج ليبيا، وهو أهم بكثير بالنسبة إلى الليبيين، هو الشرطة، لأن الجيش لا يؤمن الأمن داخل المدن. فالمطلوب إعادة بناء شرطة وأجهزة أمن ومخابرات ومخافر، وهذا ما نقوم به الآن، وهو جل جهدي في المرحلة الحالية". وأكد سلامة أنه يجري «بناء تشكيلات جديدة» بناء على اتفاق الزاوية في سبتمبر الماضي، الذي قضى بتشكيل قوة مشتركة لفض النزاع وبسط الأمن بين الأطراف المتقاتلة، موضحا أنه "في حال بناء هذه التشكيلات الجديدة بعد اتفاق سبتمبر الماضي، سيتم الحصول من لجنة العقوبات في مجلس الأمن على استثناءات للقوة المختلطة الجديدة المؤهلة التي يتم تدريبها لتحصل على سلاح".

alyementoday
alyementoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حركة طالبان تدعو مقاتليها لبذل كل ما بوسعهم لمنع إجراء الانتخابات البرلمانية حركة طالبان تدعو مقاتليها لبذل كل ما بوسعهم لمنع إجراء الانتخابات البرلمانية



إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 21:18 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 17:30 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 16:21 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:42 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أشهر مصمّمي الأزياء وأكثرهم شهرة عالمية في مصر

GMT 13:24 2021 الإثنين ,28 حزيران / يونيو

ياسمين صبري بإطلالات أنيقة وجذابة في إيطاليا

GMT 10:32 2021 الإثنين ,19 تموز / يوليو

ظروف معقدة يستقبل بها اليمنيين عيد الأضحى

GMT 06:56 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"مرسيدس" تُقدِّم سيارة تتغلَّب على الطّرق الوعرة

GMT 22:22 2017 الثلاثاء ,31 كانون الثاني / يناير

انخفاض حركة المسافرين في مطار مراكش بنسبة 12, 2%

GMT 08:55 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

"التجاري وفابنك" في صدارة البنوك في شمال أفريقيا

GMT 10:52 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رياض سلامة يعلن أساليب حماية السيولة النقدية

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 آذار/ مارس

هبة مجدي تكشف عن سر عدم تواجدها في دراما رمضان

GMT 04:23 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

عشر نصائح لشعر صحي للدكتورة هدى خالد القضاة

GMT 12:18 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

تبوك تحدد موعد التقديم الإلكتروني على برامج الماجستير

GMT 08:20 2016 الأحد ,26 حزيران / يونيو

محشي كوسا على الطريقة السورية

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح دواء جديد من القنب لعلاج الصرع عند الأطفال
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen